قَدْ نَالَني مِنكَ ما حَسبي بهِ وكَفَى ، يا مَنْ تناهيتُ في إلطافِهِ، فجفَا عَلّلْتَني بالمُنى ، حَتّى إذا عَلِقَتْ بالنّفْسِ لم أُعْطَ

tags: أوطان السماء ارتواء الفيصل, أدب ابن زيدون,

from: http://ertewa.tumblr.com/post/64318032212